Pages

Subscribe:

25 Mei 2010

Keutamaan Surat Yasin

Inilah beberapa hadist Nabi yang menerangkan tentang keutamaanya surat yasin:
Rasululloh saw. bersabda:"segala sesuatu memiliki hati, dan hati al-Quran itu adalah surat yasin siapa saja yang membaca surat yasin maka Alloh akan mencatat pahala baginya sama dengan membaca al-Quran sepuluh kali
(H.R.Darimi,tirmizi,dari anas)
Rasululloh saw. bersabda:"siapa saja yang membaca surat yasin setiap malam, niscaya dosa dosanya di ampunin."
(H.R.Baihaqi,dari abu hurairah).
Rasululloh saw. bersabda:"setiap mayat yang di bacakan disampingnya surat yasin,Alloh akan memberikan keringanan (azab) kepadanya."
( H.R.Abu nu'aim dan Abu Dzar).
Rasululloh saw bersabda:" siapa saja yang menziarahi kubur kedua orang tuanya, atau salah seorangnya, setiap hari jum'at seraya membaca surat yasin disampingnya,niscaya Alloh mengampuninya selaras dengan jumlah huruf yang di bacanya."
(H.R. Abu syaikh,Dailami,Ibnu hajjar,dan Rafi'i dari 'Aisyah,dari Abu bakar).
Dan inilah bacaan surat Yasin dan Tahlil beserta do'a setelah membacanya:
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ , إِلَى حَضْرَةٍ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّي الله عَلَيْهِ وَسَلِّمْ.
الفاتحة .........
ثُمَّ إِلَى حَضْرَاتِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلأوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ اْلجَيْلاَنِ. الفاتحة ......
ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ َواْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا ابَاءَ نَا وَأُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِـنَا وَلِمَنِ إجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ (هَا). الفاتحة .........
التهليل
(كمودييان ممباجا) :
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ. اللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ×3
لآإِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ اْلفَلَقِ. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّثتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدٍ.
لآإِلهَ إِلاَّ الله وَالله أَكْبَرُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ اْلوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ.الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُْورِ النَّاسِ. مِنَ اْلجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
لآإِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. ملِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ. امِيْنَ. لآإِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الم. ذ لِكَ اْلكِتَا بُ لاَ رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِا لْغَيْبِ وَ يُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِهُمْ يُوْقِنُوْنَ اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِِّهْم وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَإِلهُكُمْ إِلهٌ وَاحِدٌ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ. الله لآإِلهَ إِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ اْلقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ. لَهُ مَا فِى السَّموَاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ. مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ. يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْْْْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَاشَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ اْلعَلِيُّ اْلعَظِيْمُ. لِلَّهِ مَا فِى السَّموَاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُحْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَالله عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ.امَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَاْلمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ امَنَ بِالله وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ. لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ. وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ الله نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ. رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا……….×7 أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. إِرْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ × 7
رَحْمَةُ الله وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ الله لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ الله وَمَلآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ امَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. اَللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِ سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلَِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّّدٍ وَعَلَى الِ سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغََفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغاَفِلُوْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَََلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِ سَيِّدِنَا مُحَمََّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. اَللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الضُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِ سَيِّدِنَا مُحَمََّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. وَرَضِيَ الله تَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ الله أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِا لله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
أَسْتَغْفِرُالله الْعَظِيْمَ ×3
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَأعْلَمْ أَنَّهُ لآإِلهَ إِلاَّ الله حَيٌّ مَوْجُوْدٌ. لآإِلهَ إِلاَّ الله حَيٌّ مَعْبُوْدٌ. لآإِلهَ إِلاَّ الله حَيٌّ بَاقٍ.
لآإِلهَ إِلاَّ الله × 100
لآإِلهَ إِلاَّ الله لآإِلهَ إِلاَّ الله × 1
لآإله إلا الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله ×1
لآإله إلا الله مُحَمَّدٌ حَبِيْبُ الله × 1
لآإله إلا الله مُحَمَّدٌ صَفِىُّ الله × 1
لآإله إلا الله مُحَمَّدٌ خَلِيْلُ الله × 1
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِِّدِنَا مُحَمَّّدٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ×1
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِِّدِنَا مُحَمَّّد يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ×1
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ×7
سُبْحَانَ الله عَدَدَ مَا خَلَقَ الله ×7
يَا اللهُ يَا رَحْمنُ يَا اللهُ يا رَحِيْمُ ×7
إِغْفِرْ لَنَا ذُنُوْ بَنَا وَاكْشِفْ عَنَّا كُرْبَتَنَا ×7
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ ×3
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْم.اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. مَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ. امِيْنَ (كمودييان دي لانجوتكان ممباجا سورة يس)
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
يس. وَالْقُرْانِ الْحَكِيْمِ. اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ. عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ. لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا اُنْذِرَ اَبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَفِلُوْنَ. لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُوْنَ.اِنَّا جَعَلْنَا فِى اَعْنَاقِهِمْ اَغْلَلاً فَهِيَ اِلَى اْلأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ. وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَهُمْ فَهُمْ لاَ ُيْبصِرُونَ. وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَاَنْذَرْتَهُمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُوْنَ. اِنَّمَا تُنْذِرَ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ. فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَّأَجْرٍكَرِيْمٍ. اِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَاثَارَهُمْ. وَكُلَّ شَيْئٍ اَحْصَيْنَاهُ فِى اِمَامٍ مُّبِيْنٍ. وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً اَصْحَبَ الْقَرْيَةِ .اِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُوْنَ. اِذْ اَرْسَلْنَا اِلَْيِهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوْا اِنَّا اِلَيْكُمْ مُرْسَلُوْنَ. قَالُوْا مَا اَنْتُمْ اِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا اَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْئٍ اِنْ اَنْتُمْ اِلاَّ تَكْذِبُوْنَ. قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ. وَمَا عَلَيْنَا اِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِيْنُ .قَاُلْوا اِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْـتَهُوْا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ اَلِيْمٌ.قَالُوْا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ اَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ اَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُوْنَ. وَجَاءَ مِنْ اَقْصَااْلمَدِيْنَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ ياقَوْمِ اتَّبِعُوْاالْمُرْسَلِيْنَ. اِتَّبِعُوْا مَنْ لاَ يَسْئَلُكُمْ اَجْرًاوَهُمْ مُهْتَدُوْنَ.وَمَالِيَ لاَ اَعْبُدُالَّذِى فَطَرَنِيْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ.ءَاَتَّخذُ مِنْ دُوْنِهِ أَلِهَةً اِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّلاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْأً وَلاَ يُنْقِذُوْنَ. إِنِّي اِذًا لَّفِى ضَللٍ مُبِيْنٍ. إِنِّي أَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُوْنَ. قِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَالَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُوْنَ. بِمَا غَفَرَلِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ. وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَ. اِنْ كَانَتْ اِلاَّ صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُوْنَ. يَحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيْهِمْ مِنْ رَسُوْلٍ اِلاَّ كَانُوْا بِهِ يَسْتَهْزِءُوْنَ. اَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُوْنِ اَنَّهُمْ اِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُوْنَ. وَاِنْ كلٌّ لَََّّمَّا جَمِيْعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ. وَايَةٌ لَهُمُ اْلأرْضُ الْمَيْتَةُ اَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُوْنَ. وَجَعَلْنَا فِيْهَا جَنّاتٍ مِّنْ نَخِيْلٍ وَاَعْـنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِـيْهَا مِنَ الْعُيُوْنِ. لِيَأْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ اَيْدِيْهِمْ. اََفَلاَ يَشْكُرُوْنَ. سُبْحَانَ الَّذِى خَلَقَ اْلأزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ اْلأرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لاَ يَعْلَمُوْنَ. وَاَيَةٌ لَهُمُ الَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَاهُمْ مُظْلِمُوْنَ. وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ. وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِ. لاَالشَّمْسُ يَنْبَغِى لَهَا اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ الَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ.وَكُلٌّ فِى فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَ. وَايَةٌ لَهُمْ اَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِ. وخَلَقَْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِِه مَا يَرْكَبُوْنَ . وَاِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلاَ صَرِيْخَ لَهُمْ وَلاَهُمْ يُنْقَذُوْنَ. اِلاَّ رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلَى حِيْنٍ. وَإِذَا قِيْلَ لَهُمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُوْنَ. وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِنْ ايَةٍ مِّنْ ايتِ رَبِّهِمْ اِلاَّ كَانُوْا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ. وَإِذَا قِيْلَ لَهُمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا رَزَقَكُمُ الله قَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّذِيْنَ امَنُوْا اَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللهُ اَطْعَمَه, اِنْ اَنْتُمْ اِلاَّ فِى ضَلالٍ مُّبِيْنٍ. وَيَقُوْلُوْنَ مَتَى هذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صادِقِيْنَ.مَا يَنْظُرُوْنَ اِلاَّ صَيْحَةً وَّاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُوْنَ. فَلاَ يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّلاَ اِلَى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَ. وَنُفِخَ فِى الصُّوْرِ فَإِذَاهُمْ مِنَ اْلأَجْدَاثِ اِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُوْنَ. قَالُوْا ياوَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ. إِنْ كَانَتْ اِلاَّ صَيْحَةً وَّاحِدَةً فًإِذَاهُمْ جَمِيْعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ. فَالْيَوْمَ لاَ تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلاَ تُجْزَوْنَ اِلاَّ مَا كُنْـتُمْ تَعْمَلُوْنَ. اِنَّ اَصْحبَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِى شُغُلٍ فكِهُوْنَ. هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِى ظِلالٍ عَلَى اْلأرَائِكِ مُتَّكِئُوْنَ. لَهُمْ فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَا يَدَّعُوْنَ. سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيْمٍ. وَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُوْنَ. اَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يبَنِى ادَمَ اَنْ لاَ تَعْبُدُوْا الشَّيْطَانَ اِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِيْنٌ. وَاَنِ اعْبُدُوْنِيْ هذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيْمٌ. وَلَقَدْ اَضَلَّ ِمنْكُمْ جِبِلاًّ كَثِيْرًا اَفَلَمْ تَكُوْنُوْا تَعْقِلُوْنَ. هذَهِ جَهَنََّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ. إِصْلَوْهَا اْليَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُوْنَ. اْليَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى اَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا اَيْدِيْهِمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوْا يَكْسِبُوْنَ. وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوْا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُوْنَ. وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلاَ يَرْجِعُوْنَ. وَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِى الْخَلْقِ أَفَلاَ يَعْقِلُوْنَ. وَمَا عَلَّمْـنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْانٌ مُّبِيْنٌ. لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ اْلقَوْلُ عَلىَ اْلكَفِرِيْنَ. اَوَلَمْ يَرَوْا أنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُوْنَ. وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُوْنَ. وَلَهُمْ فِيْهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ اَفَلاَ يَشْكُرُوْنَ. وَاتَّخَذُوْا مِنْ دُوْنِ اللهِ الِهَةًً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَ. لاَ يَسْتَطِـيْعُوْنَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَ. فَلاَ يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ. اَوَلَمْ يَرَ اْلإنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُّبِيْنٌ. وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَّنَسِيَ خَلْقَه, قَالَ مَنْ يُّحِِْي اْلعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ. قُلْ يُحْيِيْهَا الَّذِيْ أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيْمٌ. الَّذِيْ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ اْلأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوْقِدُوْنَ. اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ االسَّموَاتِ وَاْلأَرْضَ بِقدِرٍ عَلَى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى وَهُوَ اْلخَلَّقُ اْلعَلِيْمُ. إِنَّمَا أَمْرُه‘ إِذَا اَرَادَ شَيْأً اَنْ يَقُوْلَ لَه كُنْ فَيَكُوْنَ. فَسُبْحنَ الَّذِيْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْئٍ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ.
دعاء ستله ممباجا يس
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ أَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ دِيْنَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا. أَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَجِِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِْيدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِيْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرِّ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِّقْنَا بِالتَّقْوى وَاْلإِسْتِقَامَةِ. وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. اَللَّهُمَّ إغْفِرْلَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلاَدِنَا وَمَشَايِِخِنَا وَلإِخْوَانِنَا فِى الدِّيْنِ وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا وَلِمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِمَنْ اَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ. يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ. وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَه ظَاهِرًا وَبَاطِناً فِى عَافِيَةٍ وَسَلاَمَةٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. وَ صَلََّّىاللهُ عَلى عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ.
دعاء تهليل
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي الِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلأوَّلِيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ. وَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلإَِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ اْلحَمْدُ. اَللَّهُمَّ إجْعَلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنْ سُوْرَةِ اْلفَاتِحَةِ وَاْلإخْلاَصِ وَاْلمُعَوِّذَتَيْنِ وَمِنَ اْلقُرْأنِ اْلعَظْيمِ وَمَا هَلَّلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَااسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً إِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أعَيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَإِلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدَنَا وَمَوْلاَنَا أَلشَّيْخَ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجَيْلاَنِ.
ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ َواْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا ابَاءَ نَا وَأُمَّهَاتِنَا وَاَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا ونَخُصُّ حُصُوْصًا مَنِ إجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِأَجْلِهِ .... أَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ ×3
اَلَلَّهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَاْلمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لآإِلهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله رَبَّنَا اتِنَا فِى الدُّنْْْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّي اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ. اَلْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. امِيْنَ. الفاتحة

0 komentar:

Posting Komentar